يبدأ الرئيس الفرنسي الخميس زيارته للعاصمة الرواندية كيغالي بالتوجه إلى النصب التذكاري للإبادة الجماعية للتوتسي الذي يضم رفات أكثر من 250 ألف ضحية. وتطرح الكثير من التساؤلات حول هذه الزيارة وإذا ما كان ماكرون سيعبر عن اعتذار فرنسا عن مسؤوليتها "الكبرى والجسيمة" في حدوث هذه المذابح خلال هذه الحقبة السوداء من تاريخ البلاد.
مشاركة :