الرغبة في جمع المال السريع، حولت ناد للياقة البدنية الى وكر للدعارة، تديره صاحبة النادي سيدة في نهاية العشرين من عمرها بالتعاون مع صديقها الذي كان يشاهد العلاقات الجنسية في بث مباشر عبر برنامج سكايب الالكتروني . وفي التفاصيل، فقد أفرجت السلطات في مقاطعة "يورك، بولاية مين عن أمريكية حولت ناديها المخصص للياقة البدنية إلى شبكة دعارة، بسبب حسن السلوك والمشاركة في برنامج عمل. وقضت ألكسيس رايت، 29 عاما، قرابة ستة أشهر من العقوبة ومدتها 10 أشهر، بقضية الدعارة التي هزت بلدة "كينبك" الهادئة بنيو إنجلاند. وكانت الشرطة قد داهمت نادي "زومبا"، الذي تمتلكه رايت، بعد تلقي معلومة تفيد بأنشطة مشبوهة تجري بداخله في فبراير 2012، بعد مراقبة دامت لعام بكامله. وتفيد وثائق قضائية بأن رايت قامت بتصوير لحظات حميمة جمعتها ببعض الزبائن، وبعثت باللقطات إلى شريكها التجاري، مارك سترونغ، الذي كان يجري إعلامه مسبقاً قبل مشاركتها في أي من تلك الجلسات، حيث كان يقوم بمشاهدتها ببث مباشر عبر "سكايب". وأدانت محكمة سترونغ بتهمة الترويج للدعارة، وقضت بحبسه 20 يوما، في مارس.
مشاركة :