وفي تموز/يوليو الفائت، تعرض محتجون لماكرون ووجهوا له كلمات نابية فيما كان يتجول مع زوجته بريجيت رفقة حراسه الشخصيين في حديقة تويلوري بالقرب من متحف اللوفر في باريس. وقام ماكرون بجولات مماثلة عدة منذ فوزه بالانتخابات في العام 2017 بمواجهة الأحزاب التقليدية اليمينية واليسارية التي تناوبت على حكم البلاد لعقود.
مشاركة :