لم أماري أحدا يوما ولم أتملق لأحد يوما من الأيام ولم أسع لود أحد إلا إن كان ذلك في الله تعالى لأني والحمد لله ليس لي حاجة ولا علة ولا مصلحة عند أحد، فقد أغناني الله تعالى بفضله عمن سواه سبحانه، ومعلوم عند كل من يعرفني أني لم أأكل بديني وكل ما قدمته منذ أكثر من خمسة وثلاثين عاما وما أقدمه في وسائل الإعلام
مشاركة :