دائما ما يثير إعجابي المغرد خارج السرب ، يمتلك قراره وحريته ، يصبح أكثر إتساقا مع ذاته . كل من يدور في فلك مركزية ما ، فإنه حتما تابع مسلوب الإرادة ، جزءا من قطيع ، ترسا في آلة ، يعمل عملها جبرا ، لا يمتلك خاصية الرفض ! أنا هنا لا أدعو إلى الإعتزال و العزوف عن الناس ، لكن لو أن الإنغماس في السرب ينال
مشاركة :