كان أكارير ملاحقاً بسبب كتابته مع مجموعة أخرى من الصحافيين عن ضابط في الاستخبارات التركية، قتل في ليبيا سابقاً، ودفن في بلاده بطريقة "سرية". الولايات المتحدة تضيف تركيا إلى قائمة البلدان المتورطة في استخدام أطفال جنودا شاهد: احتجاجات في إسطنبول مع خروج تركيا رسميا من اتفاقية تحمي النساء وأدانت محكمة تركية خمسة بين الصحافيين بتهم متنوعة أبرزها "انتهاك القوانين الاستخباراتية التركية وفضح أسرار"، بينما لم يصدر حكم نهائي في ملف أكارير بعد. ويعيش أكارير في منفاه الألماني منذ 2016. وقال صحافيون أتراك آخرون يقيمون في الخارج إن الاعتداء عبارة عن "رسالة مباشرة" من الرئيس التركي إردوغان نفسه مفادها أن المقيمين في الخارج لا يزالون عرضة "اعتداءات عنيفة".