همة الشباب الرياضي البحريني ليس لها حدود، كلها إصرار وعزوم قوية للوصول لمنصات التتويج في كل المحافل التي يشاركون بها، في الأيام الماضية زادت التحضيرات على أكمل وجه استعدادًا للمشاركة في أهم حدث رياضي عالمي، دورة الألعاب الأولمبية أولمبياد طوكيو 2020، ولا يفوتني أن أذكر الدعم الكبير والاهتمام الأكبر بكل صغيرة وكبيرة للرياضيين البحرينيين من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية من أجل إنجازات جديدة لمملكة البحرين من خلال أبطالها الشباب الرياضي البحريني، إذ يأتي هذا الدعم المدروس بخطط تعاونية مع الاتحادات الوطنية الرياضية وأيضًا اللجنة الأولمبية البحرينية، التي سخرت كل إمكاناتها للبعثة البحرينية المشاركة بهذا الحدث العالمي، نسأل الله التوفيق لشبابنا بتحقيق الميداليات باسم مملكتنا الغالية بإذن الله.   صفقات من العيار الثقيل تداول اسم نادي الكويت في الصحف العالمية مؤخرًا بعد التعاقدات التي قام بها فريق الأول لكرة القدم بالنادي، صفقة النجم النيجيري أوبي ميكيل وأيضًا المغربي المهدي برحمة والأسترالي ريان ماكجوان.  وهناك صفقة مدوية لم تكتمل مع الإسباني ماتا نجم مانشستر يونايتد، ودييغو كوستا، وأيضًا أخبار مع النجم الفرنسي ريبيري، هذه الصفقات تعتبر بداية لقفزة الدوري الكويتي نحو عالم الاحتراف وجذب الأنظار بالنسبة للاعبين العالم، وهناك تجارب مشابهة في أمريكا واليابان بدأت بنفس الطريقة بجلب نجوم كبار وكان القصد منها ضرب عصفورين بحجر واحد، لذلك شكرًا لمجلس إدارة نادي الكويت بقيادة خالد الغانم الذي عمل على تطور ناديه لتحقيق إنجازات كبيرة آخرها المركز الثاني آسيويًا في كرة اليد وبطل الخليج بكرة السلة.