وبحسب المدير التنفيذي للمجلة فإن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على انتشار الأفلام الإباحية على الانترنت، لكن بلاي بوي قالت إنها ستسمر في "إظهار النساء بصور مثيرة". ومن المتوقع أن هذا الخبر سيحدث ضجة في صناعة المجلة، إذ أن "بلاي بوي" كانت جزءا شهيرا من الثقافة الأمريكية منذ إطلاقها في 1953. وأشارت بعض وسائل الإعلام الاجتماعي إلى أن إزالة الصور العارية قد تساهم في تعزيز عناصر المجلة الأخرى.
مشاركة :