قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إن من ترك المبيت بمزدلفة لعذر، فحجه صحيح، وليس عليه دم. وأوضحت في إجابتها عن سؤال: «ما هي الأعذار التي تبيح ترك المبيت بمزدلفة؟، أن الأعذار التي تبيح ترك المبيت بمزدلفة هي: أولًا أن تخشى الْمَرْأَةُ طُرُوء الْحَيْضِ أَوْ النِّفَاسِ فَتبَادر إلَى مَكَّةَ بِالطَّوَافِ،
مشاركة :