يمر اليوم الأول من عيد الأضحى في عمل وانشغال، تقطيع وتوزيع للأضحية.. عمل يبدأ من الفجر حتى بعد المساء، ويأتي اليوم الثاني من العيد؛ فتهدأ النفوس وترتاح القلوب، ما يذكرنا بإدخال الفرحة على الجيران ومداومة صلة الأرحام وزيارة الأهل والأصحاب؛ فيزيد تماسك المجتمع ويقوى بنيانه.. ودور الأسرة نشر الفرح والمودة والحب والتسامح، والترويح عن النفس المجهدة في هذا اليوم. معنا الدكتور إبراهيم عبد المجيد، أستاذ الإرشاد والتوجيه الأسري بجامعة الأزهر، للشرح والتوضيح.
مشاركة :