«منى، وعرفة، ومزدلفة»... مشاعرٌ مقدسةٌ، حلم مليار ونصف المليار مسلم بزيارتها، وتأدية الركن الخامس، أرض مشى فوق أديمِها خيرُ البشريةِ محمدٌ بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والتسليم، وأصحابُه من بعده، وما فَتِئَ ضيوف الرحمن يتقاطرون إليها رغبةً وطمعاً في نيل مغفرة رب العباد، والأمل يحدوهم للعودة كما ولدتهم أمهاتهم.< Previous PageNext Page >
مشاركة :