قرأت رحلة ابن بطوطة في صباي وفي كهولتي وفي شيخوختي، وآن الأوان أن أقرأها بتحقيق المرحوم بإذن الله الأستاذ عبد الهادي التازي، وقد عرفته وهو بين الخامسة والثمانين والخامسة والتسعين، وقد توفي رحمه الله قبل سنتين، وقبل وفاته بأشهر قليله كان يسافر إلى أقطار الدنيا، ومنها الصين البعيدة عن المغرب العربي،
مشاركة :