تستضيف قطر، التي تعد الآن مركز الاتصال الدبلوماسي الرائد مع طالبان في كابول، القاعدة الجوية الأمريكية ومركز القيادة في العديد الذي يستخدم في العمليات ضد المسلحين. كما استضافت وتوسطت في اتفاق السلام بين الولايات المتحدة وطالبان في ظل إدارة ترامب، والذي يمكن القول جدلا إنه حدد الجدول الزمني للانسحاب الأمريكي، وانهيار الحكومة الأفغانية، وانتصار طالبان.
مشاركة :