زادت حدة الانتقادات لإدارة الرئيس الأمريكي جو بادين بعد التفجيرين الدمويين اللذين استهدفا بوابات مطار كابل بسبب حالة الفوضى التي اتسمت بها عملية الانسحاب وما خلفه ذلك من تداعيات على أفغانستان وصورة الولايات المتحدة عبر العالم ولدى حلفائها.. ورغم اتفاق الحزبين الجمهوري والديمقراطي على ضرورة الانسحاب، تعالت انتقادات الجمهوريين وعلى رأسهم الرئيس السابق دونالد ترامب بسبب ما قال إنه أخطاء في سحب الجيش قبل انسحاب المدنيين.. فهل يؤثر مقتل الأمريكيين خلال عملية الانسحاب من أفغانستان على شعبية الحزب الديمقراطي في الانتخابات المقبلة؟ ومن يتحمل مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع الرئيس السابق الذي وقع الاتفاق أم الرئيس الحالي الذي التزم بتنفيذه؟ Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :