يبدأ إيمانويل ماكرون مساء الأربعاء زيارة ميدانية إلى مدينة مرسيليا بجنوب شرق فرنسا لمدة يومين ونصف (من 1 إلى 3 أيلول/سبتمبر)، يكشف خلالها عن الخطوط العريضة التي تتضمنها خطته الاقتصادية الهادفة إلى إعطاء دفعة جديدة في مجال الاستثمار وتحسين قطاع النقل العام والتعليم بهذه المدينة، التي لا تزال تعاني من مشاكل عديدة أبرزها ارتفاع نسبة البطالة وغياب الأمن والآفاق الاقتصادية. بينما تنظر الطبقة السياسية المحلية إلى هذه الزيارة بنوع من "الحذر" و"الحيطة" وتضعها في خانة "الحملة الانتخابية لـ2022".
مشاركة :