صرح مدير شؤون آسيا والمحيط الهادي في المفوضية الأوروبية، جونار ويجاند، الأربعاء، أن الاتحاد الأوروبي لن يتسرع بالاعتراف رسميا بالحركة باعتبارها الحاكم الجديد لأفغانستان، ولكنه سيحتاج إلى التعامل معها، مشيرا إلى أن العلاقات الرسمية مع طالبان لن تتحقق إلا إذا استوفت الحركة شروطا محددة، منها احترام حقوق الإنسان. كما أعلن ويجاند عن رغبة الاتحاد في تأمين تمويل قيمته 300 مليون يورو هذا العام والعام المقبل لتمهيد الطريق لإعادة توطين حوالي 30 ألف أفغاني.
مشاركة :