يواجه جيمس بوند أخطر الشبكات الإجرامية في العالم منذ أكثر من نصف قرن، من دون أن يترك ذلك أثراً يذكر في العميل السري الشهير العائد مع فيلم سبيكتر إلى صالات السينما،في إطار مهمته الرابعة والعشرين والتي ستقدم في عرض عالمي أول، الاثنين المقبل في قاعة رويال إلبرت هول العريقة في لندن. وقد در الجزء الأخير من مغامرات أشهر جاسوس بريطاني تحت عنوان سكايفال أكثر من مليار دولار من العائدات في شباك التذاكر، إثر عرضه في عام 2012. ورغم إشاعات تسري حول احتمال أن يعطى دور العميل 007 في الأجزاء المقبلة لامرأة أو لممثل أسود، لا تزال الصيغة المعتمدة تؤتي ثمارها. ويعزى هذا النجاح المتواصل إلى الجاذبية التي تتمتع بها شخصية هذا الجاسوس الأنيق في نظر الجمهور.
مشاركة :