خصّصت اللجنة المنظمة لمهرجان سكرية المذنب الحمراء في عامه الرابع مساحات واسعة للألعاب الشعبية داخل ساحة حراج الأولين للتمور التي عكست الموروثات الثقافية والتراثية التي كان يعيشها الآباء والأجداد في الماضي، وتتناقلها الأجيال إلى الآن.وتستهوي الألعاب الكبار والصغار على حد سواء، وتتميز بالسهولة، ويشارك في تقديمها فرقة متخصصة تدربت على ممارسة هذا النوع من الألعاب، كالمصاقيل وأم تسع والملاحق والكيرم والدنانة وغيرها.من جانبه أبان المدير التنفيذي للمهرجان عبدالرحمن البحيري أن مثل هذه الفعاليات المصاحبة للمهرجان القصد منها إضافة مزيد من المتعة والتشويق لأبناء الأسر الذين يزورون المهرجان ، علاوة على الأركان الأساسية المخصصة للأسر المنتجة وجلسة المشراق، ودكة الحريم، ودكان الحارة، وسوق الديرة.< Previous PageNext Page >
مشاركة :