من أسوأ القرارات التي اتخذتها في أحد الأيام: هو سؤالي لأحد الأشخاص السؤال التقليدي: كيف الحال؟ وللأسف لم يكن السؤال المناسب! فقد صابني من الإجابة الكثير من العنت! فقد كان الشخص المسؤول رجلا قد ضربت السلبية أطنابها في عقله وباتت روحه مركضا للبلادة والجمود ! مترهل أروح ، مسترخي فكر! فبدأ إجابته على ك
مشاركة :