من أجل تعزيز "الشفافية" لأقصى حد واستجابة للضغوط التي تمارسها عائلات الضحايا، أصدر الرئيس الأمريكي جو بايدن أمرًا تنفيذيا برفع السرية عن عن بعض الوثائق الحساسة المتعلقة بهجمات 11 سبتمبر 2001 ونشرها في غضون ستة أشهر. وتظن عائلات الضحايا، التي تشن حربا قانونية شرسة، أن السعودية ودول أخرى متورطة في هذه الاعتداءات، لكن الإدارات الأمريكية المتعاقبة كانت تتذرع بحماية أسرار الدولة لفرض السرية على بعض من هذه الوثائق.
مشاركة :