خرج صلاح عبد السلام الناجي الوحيد من أفراد المجموعة الإرهابية التي نفذت اعتداءات باريس وسان دوني في الثالث عشر من تشرين الثاني/نوفمبر 2015 عن صمته الأربعاء في أول جلسة من المحاكمات في هذه القضية، وأدلى بتصريحات متهجما على القضاء واصفا إياه بمعاملة المتهمين "كالكلاب". والظاهر أن مسار العدالة سيكون شاقا على الضحايا والمدعين في هذه المحاكمة التي ستمتد على مدار تسعة أشهر.
مشاركة :