لا تقتصر آثار الانتفاضة في الأراضي الفلسطينية المحتلة على النواحي السياسية والأمنية والاجتماعية منذ اندلاع الانتفاضة الأولى عام 1982م، بل تتعداها إلى ما هو أعظم وأوسع على المدى البعيد إن لم يكن القريب والمتوسط، منه فضح النفسية الملتوية والمريضة لشذاذ الآفاق وعصابات الاحتلال الصهيوني. .. ليس أولها و
مشاركة :