عبَّر عدد من أهالي مدينة المجمعة عن انطباعاتهم بذكرى اليوم الوطني لتوحيد هذا الكيان على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- خاصة ونحن وصلنا إلى مرحلة من التطور والرقي في عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- داعين المولى الكريم التوفيق والسداد لقيادتنا الحكيمة لاستكمال مسيرة التنمية والتطوير التي وضع ركائزها الأولى المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- وأدام لهذا الوطن الأمن والاستقرار. جاء ذلك في أحاديث أدلى بها عدد من أهالي مدينة المجمعة لـ «الجزيرة» بهذه المناسبة الغالية. في البداية تحدث الأستاذ إبراهيم بن حمد التويجري حيث قال تعد هذه الذكرى الغالية فرحة لكل مواطن ومناسبة وفرصة لتجسيد ما تعاهد عليه أبناء هذا الوطن المعطاء من حب وولاء ووفاء لولاة الأمر وتجديدًا لصور التلاحم والعطاء وذكرى عظيمة لهذه البلاد التي أعزها الله بخدمة أطهر بقاع الأرض وخدمة كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، وأضاف علينا جميعًا أن نسترجع ذكرى بطولات وأبطال يتزعمهم المؤسس الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- الذي استطاع جمع قلوب وعقول أبناء هذه البلاد على هدف واحد جعلهم يسابقون ظروف الزمان والمكان للسعي لإرساء قواعد وأسس راسخة لهذا البنيان الشامخ على أسس ثابتة مستمدة من الكتاب والسنة وتجسيد واقع صنعه قائد محنك وشعب مخلص لتصبح أجزاء هذه البلاد وحدة واحدة قلبًا وقالبًا حتى أصبح المواطن ينعم بالصحة والخير والتقدم والسعادة والرفاهية وسط أمن وأمان في هذه البلاد المباركة. وقال الأستاذ فهد بن عثمان السناني إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هو مناسبة مميّزة محفورة في الذاكرة والوجدان هذا اليوم الّذي تحقّق فيه التكامل والوحدة وأزيلت الفرقة والتفكك هو اليوم الّذي يشهد له التاريخ بمدى التطوّر والازدهار الّذي حصل وفي هذا اليوم يجب على كل مواطن أن يسطر أجمل العبارات عنه.. وبهذه المناسبة أرفع أجمل التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وأسأل الله سبحانه أن يحفظ بلادنا ورجال أمننا في داخل البلاد وعلى حدودنا.. أدام الله عزك يا وطن العز والشموخ. وقال الأستاذ فهد بن محمد الربيعة: في هذا اليوم تم إعلان المملكة العربية السعودية دولة موحدة تحت راية التوحيد حاكمة بالكتاب والسنة على يد المؤسس جلالة المغفور له -بإذن الله- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وجاء من بعده أبناؤه البررة المخلصون الذين ساروا على نهج المؤسس. وأضاف إننا ونحن اليوم في الذكرى الـ 91 نبارك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- والأسرة المالكة والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة ونحمد الله الذي مَنّ على هذه البلاد بالأمن والأمان ورغد العيش والتلاحم غير المستغرب بين القائد والمواطن. وأضاف أن الوطن يستحق منا الكثير بلا حدود لنرتقي به ونجعله شامخًا فوق كل الأوطان. وأدعو الله تعالى أن يعيد علينا هذه الذكرى أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة ونحن إلى الأمام قُدمًا في جميع مجالات الحياة. وقال الأستاذ أحمد بن محمد التركي: إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هو مناسبة مميزة محفورة في الذاكرة والوجدان هذا اليوم الذي تحقق فيه التكامل والوحدة وأزيلت الفُرقة والتفكك، هو اليوم الذي يشهد له التاريخ بمدى التطور والازدهار الذي شهده، وفي هذا اليوم يجب على كل مواطن أن يسطّر أجمل العبارات عنه. ونسأل الله التوفيق والسداد لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين -حفظهما الله- وكفاهما فخرًا خدمة الحرمين الشريفين.. فدمت يا وطن الإيمان والعز والشموخ فخرًا لنا ولجميع العرب والمسلمين. وأكد الأستاذ حمود بن عبدالعزيز المزيني أن الملك عبدالعزيز صاحب الرؤية الأولى إذ تحقق على يديه حلم الوحدة الوطنية منذ 91 عامًا وأبناؤه من بعده ملوك هذه البلاد كانوا خير خلف لخير سلف. وأضاف إن وطننا ليس كأي وطن.. وطننا يحتضن أفضل بقاع الأرض ومنه انطلق الدين الإسلامي الحنيف.. وطننا وطن السلام والأمن والأمان.. وطن التوحيد ينشر السلام بقيادة حكيمة منذ عهد المؤسس ويظل وطن العطاء والعلم والعزم والحزم بقيادة مليكنا وسيدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- فحماك الله يا وطني من كل مكروه. وبهذه المناسبة يسرني أن أرفع أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين وللأسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي النبيل. ونسأل الله -جلت قدرته- أن يديم على هذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها. وقال الأستاذ طارق بن عبدالله الرميح: يسرني بمناسبة اليوم الوطني أن أرفع أسمى التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولمقام سمو ولي العهد الأمين وإلى الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل. وأضاف نحتفي في هذا اليوم بيوم توحيد هذه البلاد الغالية تحت اسم المملكة العربية السعودية وذلك قبل 91 عامًا على يد المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-. ولا شك أنه عندما يحتفل الشعب فإنه يحتفل بالمنجزات الوطنية على أرض الواقع وانتقال الوطن من الصحراء إلى مضاهاة كبرى الدول. ويبقى الوطن عزيزًا وعظيمًا محافظًا على المبادئ والقيم النابعة من الشريعة الإسلامية ومحافظًا على المقدسات من كيد الأعداء. عشت يا وطني ودام عزك. وقال الدكتور خالد بن محمد بن عبدالله الشبانة: تتجدد ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية مع شعور مبهج ومفرح وعزيز على قلوبنا جميعاً حين تعود بنا الذاكرة إلى تأسيس المملكة العربية السعودية حيث البطولة والشجاعة والوحدة والتوحيد والأمن والأمان والرخاء والبناء والعز والسؤدد والاجتماع والألفة والمحبة؛ بعد الشتات والفرقة والتناحر والتنازع. ومن نجاح قادتنا -حفظهم الله- أنك تشاهد وتلمس من كل مواطن فخره واعتزازه بما حققه ويحققه وطننا من إنجازات متسارعة، انطلقت بعد توحيد هذه البلاد المباركة، على يد جلالة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه-، التي رسمت في التاريخ سطور ملحمة عظيمة تحت البطولة والشجاعة، والإرادة النافذة، والعزيمة الصلبة، التي قادها -طيب الله ثراه-، حيث استطاع الملك المؤسس -بتوفيق الله- ثم بقيادته الحكيمة، ونيته الصادقة، ورجاله المخلصين، أن يوحد شتات هذا الكيان العظيم، ويجمعه على أساس راسخ بكلمة الحق، والمنهج الشرعي القويم، فأحال بذلك الفرقة والتناحر، إلى وحدة وانسجام وتكامل، حيث وضع أساس بداية نهضة شاملة في كافة ميادين الحياة، ومجالاتها المختلفة، لتنافس كبرى الدول في العالم، فقد حقق الله ما بناه وأسسه -رحمه الله- بما نشاهده اليوم من حضور ومشاركة لبلادنا محلياً ودولياً، حيث يستمر بكفاءة واقتدار بقيادة أبناء المؤسس وأحفاده البررة إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-. ونحن اليوم -ولله الحمد- في عهد جديد زاخر بالعطاء، والنماء، ومع ما تواجهه بلادنا من تحديات جسيمة نرى قادة بلادنا، وبكل حزم وقوة، وفروا الأمن والأمان في كل مدينة وبيت، منطلقين بلا تزعزع إلى رؤية شاملة سديدة، تتجه بنا إلى ريادة وقوة، في رؤيتها المتحققة بإذن الله تعالى عام 2030 ، بأن تجعل المملكة العربية السعودية رائدة في كل مجال، وأن ينعم المواطن فيها بمزيد من رغد العيش، ومزيد من فرص العمل المتعددة. وعلينا جميعاً، أرباب الأسر والأفراد، أن نغرس الدين في قلوبنا وقلوب أبنائنا وبناتنا، وأن نعمق حب الوطن في نفوسهم، وتجلية مفهوم السمع والطاعة لولاة الأمر في ديانتهم وممارساتهم الحياتية، توحيداً للكلمة، ونبذاً للفرقة، والتحزب، والتشرذم، انطلاقاً من نصوص الكتاب والسنة في الطاعة والاجتماع والألفة، وتنشئتهم على التمسك بالعقيدة والقيم الإسلامية، التي تحكم بها بلادنا، والتي تنبثق منها هويتهم الوطنية، فالوطن مكوّن أساس من مكونات الهوية والشخصية الواثقة المستقلة، وأن نشركهم في المناسبات الوطنية، التي تضم أطياف المجتمع، ليتعايشوا مع الكل بود ومحبة وانسجام، بلا انكفاء أو انعزال، وأن يفاخروا ويرفعوا اسم وطنهم في المحافل الدولية، وأن يمثلوه أفضل تمثيل، سواء في سفرهم للعمل أو الدراسة أو السياحة أو التجارة وغيرها. حفظ الله مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد الأمين ولرجال أمننا في داخل البلاد وعلى حدودنا أصدق دعوة أن يحفظهم ويزيدهم قوة وبأساً وأن يعيد علينا الذكرى كل عام وبلادنا ترفل في ثوب العز والتمكين والخير والعطاء. وقال ناصر بن عبدالكريم المجحد: 91 عامًا من الرخاء والازدهار نحمد الله سبحانه وتعالى على نعم الأمن والرخاء وعين الحق ترعانا بفضله تعالى ثم بنهج القيادة الراشدة وعلى رأسها قائد مسيرتنا وباني نهضتنا المباركة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-. وأكد أن الوطن يعني أنت وأمك وأباك وأبناءك وأسرتك وقريتك ومدينتك.. يعني كل شيء جميل حولك فحافظ عليه ودافع عنه وضحِّ من أجله فخير الأوطان وطن الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين. حماك الله يا وطني وكل عام ووطننا الغالي ينعم بالحب والأمن والأمان والازدهار. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأمد الله في عمرهما ذخرًا للإسلام والمسلمين. وقال الأستاذ خالد بن أحمد الثميري: الوطن بيت الجميع كيف لا يكون كذلك وهو ما تهفو إليه أنفسنا وتراق الدماء رخيصة من أجله فداء لترابه. فحفظ الله وطننا وولاة أمرنا وأعاد الله يوم الوطن وهو من ازدهار إلى ازدهار وأمن وأمان في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله ورعاهما-. وأكد أن اليوم الوطني ملحمة تاريخية جميلة نستلهم منها السير قدمًا إلى مستقبل مشرق لوطن يستحق العطاء وولاة أمر نحبهم ويحبوننا.. فدمت لنا يا أغلى وأعز وطن. وقال الأستاذ خالد بن عبدالله الدهش: في الثالث والعشرين من سبتمبر من كل عام الموافق الأول من الميزان تحتفل بلادنا بذكرى اليوم الوطني الذي توحدت فيه بعد فرقة وشتات وأصبحت من واجهات العالم المتحضر. وهذا بفضل الله ثم بشجاعة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-. ويسرني بهذه المناسبة أن أرفع أسمى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده وللأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل وقواتنا الباسلة في كل ثغر من ثغور وطننا الغالي.. ولا شك في أن هذا اليوم يحكي مجد وشموخ المؤسس -رحمه الله- لدولة موحدة ومتخذة شرع الله أساسًا ومنهجًا فنمت وآمنت وازدهرت بفضل الله وأصبحت حامية للفضائل ومنافحة عن الإسلام والمسلمين، فلله الحمد رب العالمين. فيما قال الأستاذ خالد بن عثمان المحارب: حق لنا أن نفخر بانتمائنا إلى هذا الوطن الغالي فرايته تحمل كلمة التوحيد وطن يحبه كل مخلص ونفديه بأرواحنا وأبنائنا.. ففي مثل هذا اليوم نتذكر ملحمة التوحيد ونتذكر المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- الذي استطاع -بفضل الله- أن يوحد أجزاء هذه البلاد على كلمة التوحيد. ويسعدني بهذه المناسبة أن أرفع التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد وللأسرة المالكة وللشعب السعودي.. داعيًا الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يرد كيد الكائدين إلى نحورهم. كما تحدث الأستاذ أحمد بن محمد الربيعة قائلاً: يطيب لي بهذه المناسبة الوطنية التاريخية أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات والدعوات الخالصة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- وإلى الأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي الكريم. وأضاف إن بلادنا اليوم تحتفل بذكرى اليوم الوطني 91 في هذا اليوم نستذكر الإنجازات الكبيرة ومسيرة عمل وطني نهجه الإسلام وكتاب الله وسُنة رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم-، وقوامه قوة التأسيس والإرادة والعزيمة والرغبة الجادة في مواصلة البناء والتقدم وتوفير جميع الأسباب لرفاهية وقوة وأمن هذا الوطن وشعبه الوفي بقيادة حكيمة شجاعة منذ مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- وامتدادًا بأبنائه من بعده وصولاً إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أطال الله في عمره وحفظه-. أما الأستاذ سعود بن عبدالله الشلهوب فقال: الوطن يعني الأرض.. الوطن يعني الإنسان يعني الانتماء والحب والأمان والإخلاص.. اليوم هو الذكرى 91 لتوحيد الوطن وندرك الجهد الذي بُذل والكفاح الذي حقق ثمرته المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-. ونحمد الله على كل ذلك. وبهذه المناسبة يشرفني أن أرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- التهاني والتبريكات، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يحفظ وطننا وولاة أمرنا من كل سوء وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم. فيما قال الأستاذ نسيم بن إبراهيم العمر: نحن نسعد هذه الأيام بكل مشاعر الحب والوفاء بذكرى غالية وعزيزة علينا تمر بنا سنويًّا في مثل هذا اليوم، وفي الواقع إن وطننا لا يحتاج ليوم واحد يخصص للاحتفاء بمنجزاته واستحضار تاريخه المجيد وشكر قيادته المخلصة على ما تطرحه من رؤى وأفكار ومبادرات لأجل الوطن بل يحتاج ذلك إلى كل أيام السنة، فتهنئة من القلب أرفعها إلى مقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد والأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي بهذه المناسبة السعيدة.
مشاركة :