مُهْدَاةٌ إِلَى الْعَالِمِ الْجَلِيلْ الْأُسْتَاذِ الشَّيْخْ {رُشْدِي سُوَيْدَانُ}عَمِيدِ مَعْهَدِ مَحَلَّةِ زَيَّادَ الثَّانَوِيِّ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى. رُشْدِي سُوَيْدَانُ النَّجِيبْ … يَـا شَيْخَ مَعْهَدِنَا الْحَبِيبْ مَــا زَالَ قَـلْـبِي عِـنْـدَكُمْ … وَالـلَّهُ بِـالْحُسْنَى يُـجِيبْ أَنَــا شَـاعِرُ الـدُّنْيَا الَّـذِي … هَــزَّ الْـمَشَاعِرَ وَالْـقُلُوبْ أَنَـا شَـاعِرُ الْأَمْـجَادِ فِـي … جِهَةِ الشَمَالِ أَوِ الْجَنُوبْ *** أَنَــــا شَــاعِـرٌ مُـتَـمَـكِّنٌ … فِي شِعْرِهِ سِحْرٌ عَجِيبْ أَنَـــا شَـاعِـرٌ فِــي فَـنِّـهِ … تَـحْـتَـارُ أَفْــكَـارُ الْأَرِيـــبْ مَــا زِلْــتُ أَشْــدُو لِـلْهَنَا … بِـقَـصَائِدِي فَـرَحُ الْـكَئِيبْ مَــا زِلْــتُ طَـيْـراً حَـالِـماً … لِـلْـحُبِّ دَوْمـاً أَسْـتَجِيبْ
مشاركة :