وجوه نسائية تطبع معرض 'هي '

  • 10/11/2021
  • 00:00
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

افتُتح في غاليري رؤى 32 للفنون، عمان، الأردن. معرض "هي"، بحضور نخبة من الفنانين والفنانات والمهتمين والمهتمات بالفنون. والمعرض أعلاه قائم على وجوه نسائية لعشرين فنانة وفناناً من الأردن والعالم العربي واسبانيا.  وقد افتتح المعرض يوم الثلاثاء الموافق 5 تشرين أول 2021 ، ويستمر حتى 5 تشرين ثاني 2021. وسيقام على هامشه ندوة يشارك فيها الفنانون: غازي انعيم، ورائد القطناني، ويزن مصاروة، وفتحي عارف، وإياد المصري، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 12 تشرين أول 2021 في الساعة الرابعة والنصف مساءً. يتحدثون فيها عن شغلهم على رسم الوجوه وماذا تعني لهم، بالإضافة إلى سيرهم الشخصية. ويُبرزُ المعرض التباينات الأسلوبية والرؤى الخاصة بكل فنان، وكأن الوجه البشري الأنثوي بات مادة خاماً تتناول أحاسيسهم ورؤاهم وهواجسهم ودواخلهم وهم يرسمون هذه الوجوه.  ويطرح المعرض تساؤلات عن خلفياتهم ومرجعياتهم البيئية والثقافية والنفسية، كما يدعو المتلقي إلى التأمل في أساليبهم وتقنياتهم أثناء تعاملهم مع الوجوه النسائية، وكأن الموضوع هو ما خلف اللوحة وليس اللوحة ذاتها. وقد جمع المعرض 47 عملاً فنياً، جعل من الوجه النسائي موضوعاً له، حيث يدمج الحياة باللوحة. يشارك في المعرض 20 فناناً من الأردن والعالم العربي والعالم، هو لا يقتصر على البورتريه أو رسم هيئة لوجوه نسائية، وإنما هو معرض يتعامل مع الوجوه كانفعالات نفسية وخلجات وتفكير ووحدة وانتظار. إنه يتعامل مع دواخل النساء وهواجسهن ومشاعرهن، فلكل من الفنانين/ات له أسلوبه الخاص، ورؤيته في التعامل مع رسم الوجه . في الوجوه المعروضة تتكثف خلفيات الفنانين/ات وبيئاتهم وثقافتهم ومزاجهم النفسي، وتمتزج في عجينة واحدة مع أسلوبهم الفني وتقنياتهم وخاماتهم، لتنتج عن ذلك قراءة مكثفة للنفس الإنسانية بما تنطوي عليه من اختلاف وتعدد.  وقد شارك في المعرض من الأردن: إياد المصري، رائد قطناني، وسهاد الخطيب، وعلي العامري، وغازي إنعيم، وغالية برغوثي، وفتحي عارف، ومحمود صادق، ويزن مصاروة.  ومن العراق: أسامة حسن، وإيمان علي، وزينة سليم.  ومن فلسطين: أيمن عيسى، وعبد الحي مسلم، وناصر السومي. ومن ( سوريا ): حمود شنتوت، وعلي حسين. ومن ( مصر ): رضا عبد الرحمن، وشلبية إبراهيم. ومن (إسبانيا) سيرجيو لونا. أسامة حسن: ولد في العراق، بغداد، وتخرج من كليه الفنون الجميلة، من جامعة بغداد. شارك في معارض فردية وجماعية متعددة. إياد المصري: هو من مواليد 1965 في الرمثا شمالي الأردن. حاصل على البكالوريوس في الفنون التشكيلية من جامعة اليرموك عام 1987، وكذلك على درجة الماجستير في الآثار الإسلامية في عام 1990، وحصل على درجة الدكتوراه في عام 1997 من جامعة بغداد.  يقدم الفنان مجموعة فريدة ومثيرة للاهتمام، آتية من مصادر ثلاثة : جماليات الفن التشكيلي المعاصر، وعلم الآثار وتاريخ الفن. إيمان علي خالد: ولدت عام 1962 في بغداد، العراق وتعيش في أمستردام، هولندا، درست إيمان علي في معهد الفنون الجميلة في بغداد. ولها العديد من المعارض الفردية، وشاركت في معارض جماعية حول العالم.  اختارت الفنانة العراقية موضوع الحب والهمسات الداخلية للنفس البشرية كرسالة من رسائل الحرية المكتومة... خلط متعمّد لوجوه منفعلة تارة، ومستسلمة تارة أخرى، صور وأحاسيس مفعمة بالحب، الألم، الغضب، الحلم، السعادة، كل ما تكتنزه دواخل الروح البشرية . أيمن عيسى: ولد في غزة عام 1974، وحصل على بكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة النجاح بنابلس، فلسطين عام 1999. وحصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من كلية الفنون الجميلة، جامعة حلوان، مصر 2011.  شارك أيمن في البينالي الدولي للفنون والثقافة بروما. وعرضت أعماله في معارض فنية مختلفة في المنطقة والعالم بما في ذلك فلسطين وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا. أقام معرضاً منفردًا في غاليري رؤى 32 للفنون في عام 2016. حمود شنتوت: فنان سوري تخرج من قسم التصوير في كلية الفنون الجميلة بدمشق عام 1980، وسافر بعدها إلى باريس لدراسة الفن، وحاز على المرتبة الأولى لمسابقة الدخول لكلية الفنون (البوزار) بباريس، حيث تخرج منها في عام 1984 بدرجة امتياز. عمل مدرساً للفنون الجميلة في مركز الفنون التشكيلية بدمشق قبل أن يتفرغ كلياً للعمل الفني.  أعماله المقتناة تتوزع ما بين سوريا ومتاحفها وما بين مجموعات خاصة في أنحاء العالم. هذا وقد شارك حمود شنتوت في عدة ورش عمل فنية مع (إيكوم) في الاسكندرية 1999، وتونس 2001، وعمان في 2003. رضا عبدالرحمن: درس في كلية الفنون الجميلة- جامعة المنيا 1999، وأكمل دكتوراه الفلسفة في الفنون الجميلة، تخصص التصوير الجداري. والنساء فى لوحات الفنان رضا عبدالرحمن قادرات على التغلب على عقبات الحياة. جدير بالذكر أن الفنان واحد من الفنانين المعاصرين الرواد في مصر، وأعماله فنية فيها علامات ورموز وإشارات تاريخية مستوحاة من مصر القديمة والحديثة عن الأدب والشعر والأساطير والقصص الشعبية والثقافة البصرية. وقال عبدالرحمن إنه في لوحاته يمزج القديم بالجديد فى سيمفونية بصرية متوازنة وهوعضو نقابة الفنانين التشكيليين المصريين، وعضو أتيلييه القاهرة للفنانين والادباء، وعضو جمعية خريجى الفنون الجميلة. وقدشارك في 61 معرضاً جماعياً حول العالم،  وحصل على ست جوائز مصرية. واقتنيت أعماله من متاحف ومراكز فنية في العالم. وهو يعيش في الولايات المتحدة الأميركية. رائد القطناني: من مواليد سوريا عام  1973 وحاصل على بكالوريوس فنون جميلة - قسم الاتصالات البصرية والإعلان في كلية الفنون في جامعة دمشق عام 1995. وهو مصمم ومدرب فنون ومدرب تصميم غرافيك. مقيم  في الأردن منذ عام 2013 ، أقام ستة معارض شخصية في الأردن، واسطنبول وبريطانيا. له مشاركات في عدد كبير من المعارض الجماعية في عدد من دول العالم. زينة سليم: ولدت في البصرة، العراق وترعرعت في بغداد، على ضفاف نهر دجلة، وتخرجت من كلية الفنون الجميلة، جامعة بغداد، وتعيش في كندا. أقامت عدداً من المعارض الفردية، وشاركت في عدد آخر من المعارض الجماعية حول العالم. ترسم زينة لوحات عميقة المعنى، وجوهاً ذكورية شاردة تمحو شظايا الألم، وتقاوم جروح الوطن وأخطاء التاريخ، إلى جانب أخرى نسائية بملامح آشورية، مطرزة بخطوط مكثفة قائمة على القتامة واللون الواحد، إلى جانب اختيارات طيفية أخرى تتصل بقضايا إنسانية مصيرية همَّشها الخوف والفزع. سهاد الخطيب:  فنانة تشكيلية ولدت في عُمان عام 1979، وترعرعت في الأردن وتعيش حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. أصبح فنّها ذا شهرة عالمية في السنوات الأخيرة. وقد عُرضت لوحاتها في عدة مدن كمونتيرال، وسان فرانسيسكو، وكونينيكيت، وبالتأكيد في مدينتها الأُم عَمّان.  تحاضر بمواضيع حقوق المرأة والفلسفة الإسلامية في مؤتمرات وكنائس وجامعات في الولايات المتحدة، كان آخرها جامعة هارفارد. كما تجدر الإشارة إلى أنها كانت المتحدثة الرسمية لمؤسسات المجتمع المدني المساندة لفلسطين في الولايات المتحدة خلال أحداث ثورة فيرجسون، في سانت لويس، 2014. وقد كان لهذا العمل السياسي والاجتماعي أثر كبير على القصة التي تحاول سهاد سردها بواسطة الماء والحب، قصة أغوار الهوية والوصفات الفلسفية للأم، وجروح الروح التي أنتجتها صناعة الحروب على شعوب العالم لأجيال متتالية.  إلى جانب الفن التشكيلي، تعمل سهاد في مجال تصميم الغرافيك وصناعة الأفلام.  وفي مجال التصميم أنتجت سهاد بعض أهم الحملات الاجتماعية والسياسية المؤثرة في فهم مواطني الولايات المتحدة لحقوق العمال وللقضية الفلسطينية. سيرجيو لونا: فنان اسباني من مواليد، 1979 وهو خريج فنون جميلة من جامعة فالنسيا في إسبانيا. يستخدم سيرجيولونا في اعماله الوان الأكريليك على القماش والشاش حيث تتداخل الوجوه المشوهة  او الصور المكررة فوق بعضها بأسلوبه الخاص به، وكذلك على الوجوه الملتقطة والوجوه المشوهة التي تلتقط مظاهر متغيرة ومضطربة للوجه البشري على القماش، حيث - حركة في سكون- التي لها مرجع مشترك:"المصورون الأمريكيون في الخمسينيات". حاصل على العديد من الجوائز والأوسمة في إسبانيا. اعماله مقتناة في المتاحف وحول العالم. شلبية ابراهيم: فنانة فطريّة (لم تدرس الفنون) تستحضر مواضيع لوحاتهامن عالمها الخاص المستلهم من خزان الذاكرة الحبلى بالرموز المصرية والسورية، فهي ابنة قرية في المنوفية المصرية التي شكلت ذاكرة طفولتها الأولى بكل ما فيها من سحرالريف ونقائه، وهي ابنة دمشق التي تقاسمت فيها مع زوجها الفنان القدير المرحوم نذير نبعة دمشق في عطر ياسمينها وحبات رمانها.  لذلك نرى الورود متناثرة على جنبات لوحاتها، فهي توحي بالتفاؤل والأمل، وتجسد الفرح وبهجة النفس والروح القادرة على الفرح وكل ما يبهج النفس، وذلك لأنها تعتبر أن الفن في رسالته السامية لا يمكن إلاأن يحمل هذه الصفات، وهو أيضاً فعل تأكيد على استمرار الحياة ودفقها نحو الحق والخير والجمال. عبدالحي مسلّم زرارة: ولد عام 1933 في قرية الدوايمة من قضاء مدينة الخليل بفلسطين. وكغيره من الشعب الفلسطيني خرج منها عام 1948 ولما يكمل الخمسة عشرعاماً. اشتغل مسلم بمهن متعددة ولم يفكر يوماً بأن يكون فناناً قبل أن يصبح في عقده الرابع، وذلك بعد تعرضه لسلسلة من الفواجع والمنافي. فرغ مسلم انفعالاته في الطين أولاً، ومن بعدها في عجينة الغراء والخشب على شكل منحوتات غائرة ونافرة. أعماله من النحت البارز والغائر (ريليف)، حيث اكتشف خامته الأثيرة من الغراء والنشارة الخشبية، ومزجها بنسب معينة وعالجها بأدوات نحتية بسيطة والتي راح فيما بعد يشكل بها الأجساد والأشياء.  وأنجز خلال أشهر مجموعة لا بأس بها من الأعمال، التي كانت تجمع في تقنيتها ما بين اللوحة والمنحوتة، وشارك بها في معرض طرابلس الدولي للفن التشكيلي عام 1971. ومنذ هذا التاريخ بدأ مشواره الفني الطويل. علي العامري:  شاعر وفنان تشكيلي، ولد في قرية وقّاص، على الضفة الشرقية لنهر الأردن، وعاش طفولته وترعرع في قرية مجاورة هي القليعات، وهي إحدى القرى الشّمالية في غور الأردن، كان لها على ما يبدو أثر واضح على تجربته.  شارك العامري في عدد من المعارض الجماعية، في الإمارات والكويت ومصر والولايات المتحدة الأميركية. كذلك في ملتقيات عدة للفن التشكيلي، أقام معرضاً شخصياً "مرايا عميقة" في جاليري رؤى32 للفنون، عام 2015. علي حسين: درس الفن دراسة خاصة وأقام 23 معرضاً فردياً داخل سورية وخارجها. وافتتح صالة سومر للفنون في حلب ما بين عامي 1983 و 1986 ورسم الموتيفات للصحافة السورية والعربية وصمم الكثير من أغلفة الكتب. وهو عضو في اتحاد التشكيليين السوريين .أعماله مقتناة في متاحف ومراكز الفنية وأشخاص حول العالم. غازي انعيم: من مواليد  صوريف / الخليل 1960 . تخرج في قسم الغرافيك في كلية الفنون الجميلة، جامعة دمشق عام 1985. ترأس رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين من عام 2008 - 2016، وكذلك كان نائب رئيس اتحاد التشكيليين العرب، وهو مؤسس ورئيس تحرير سابق لمجلة التشكيلي العربي. وقد ترأس العديد من الفعاليات الفنية في عدة دول مختلفة، وشارك في مؤتمرات وندوات وملتقيات تشكيلية محلية وعربية . له 5 معارض شخصية والعديد من المشاركات الجماعية.  وأعماله مقتناة  لدى مؤسسات حكومية وأهلية وأفراد ومتاحف في أنحاء العالم. ويكتب انعيم في النقد والثقافة في عدد من المجلات والصحف المحلية والعربية ، وفاز بجائزة زهرة المدائن لعام 2016 التشكيلية في فلسطين. يقول الفنان غازي أنعيم : "سرقت طفولتي وأحلامي وكل أشيائي الجميلة.. وعانيت من الغربة والمعاناة والتشرد والملاحقة ما عانيته."  كان المخيم والواقع المر الذي عاشه، أحد المنابع التي شكلت تجربته الفنية و طبعاً صقلتها دراسته فعكست في محتواها فلسطين الجمال الحزين.. غالية برغوثي: من مواليد سوريا، وقد درست الفنون البصرية وتخصصت بالحفر والطباعة من الجامعة الأردنية، وتتقن تصميم المطبوعات والرسم والنحت وتتقن وتتفنن في تصميم الدمى. وهي تحب تجميع الدمى، وتهتم برسم النساء وتعبر عنهن بأكثر من أسلوب، حيثُ تنظر في دواخلهن، ويأتيها الإيحاء من الحياة اليومية المعيشة.  في مشاركتها في معرض "هي " في غاليري رؤى32 للفنون، ركزت على النساء والصبار، وكل تفصيلة باللوحة تعكس الإحساس بالقوة والجمال والحياة والبدايات الجديدة الواعدة. أما الصبار فهو يعني لها القوة والصبر والجمال والحياة بعد الموت ويعني الحب رغم المصاعب. وتستخدم في اللوحة أكثر من لون وتقنية حيث تستخدم الألوان المائية مع أكثر من تقنية، لتخرج لوحاتٍ جميلة ومدهشة. فتحي عارف: فتحي عارف فنان تشكيلي أردني مستقل ،عمل على دراسة الفن بجهود ومثابرة شخصية ، باحث عن الجمال، ومسافر حول العالم ، لأجل التقاط الجمال وتحويله للوحات  بورتريه لأشخاص.يعتقد بأن  الإنسان هو الأكثر تعبيرا ،  يخطف لحظة التعبير بنظرات العيون وما تحمله من أسرار ومكنونات .يقول فتحي : "كل ما في الحياة هو فن وأجمل ما في الفن هو الحب ".  محمود صادق: حصل على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة (تصوير) من جامعة بغداد عام 1970 وماجستير فنون جميلة (تصوير) من جامعة جنوب كارولينا، الولايات المتحدة الأمريكية عام 1980، ودكتوراه فنون جميلة من جامعة ولاية فلوريدا، الولايات المتحدة الأميركية عام 1983. عمل عميداً لكلية الفنون الجميلة، جامعة اليرموك 2005-2007 وعميداً لكلية الفنون والتصميم، الجامعة الاردنية 2010-2012. - أقام ما يزيد عن (30) معرضاً منفرداً في عمان، وبيروت، والولايات المتحدة الأمريكية - شارك في عدد من المعارض المشتركة بما يزيد عن (130) معرضاً في الأردن والخارج.  - نشر ما يزيد عن (30) بحثاً مما أهله لنيل درجة الأستاذية في عام 1998 وعدداً من الكتب الفنية .  وقد حاز على العديد من الجوائز التقديرية في الأردن والعالم. ناصر السومي: من مواليد 1948. فنان فلسطيني، درس الفن التشكيلي في جامعة دمشق كلية الفنون الجميلة  ثم انتقل إلى بيروت قبل أن يتابع دراسته في معهد الفنون الجميلة في باريس. يعمل بوسائط لا حدود لها، بين التجهيز والنحت والرسم، وحتى المسرح والرقص والكتابة. يعتبر ناصر السومي من أوائل الفنانين العرب الذين عملوا في التجهيز الفني، إلاّ إنه اشتهر في تطويع المواد العضوية في صناعة أعماله. أعماله الفنية مقتناة من متاحف ومراكز الثقافية وأشخاص حول العالم. يزن مصاروة: فنان أردني ذاتي التعلم، من مواليد مدينة مادبا في العام 1977. مارس الرسم بشكل تلقائي منذ طفولته، وتنقل بين عدد من التخصصات منها التصميم الغرافيكي، وتطوير البرامج التعليمية، والكتابة للأطفال، وعروض مسرح الدمى.  يؤمن أن تفاصيل الوجوه الإنسانية وخاصة النسائية فيها الكثير من القصص والحكايا المخفية في خطوطها العميقة، لذلك هو يهتم بسرد تلك القصص من خلال لوحاته ورسوماته التي تعبر عن الحياة اليومية لشخوصها. 

مشاركة :