هذا الاسم الكريم صار له وضع غير ومختلف عند أنسان عسير هذا الاسم صار بالنسبه لمنطقه عسير جزء لا يتجزء بل هو الركيزة الأساسية والمهم والمهم جدا المنطقه. انسان عسير صار عند ذكر هذا الشخصيه الكريمه يحس في شيء مختلف وشيء قريب منه. ولا يخفى على الجميع عند قدومه المنطقه مكلف من القياده الرشيده وهو لم ياتي من فراغ الاختيار بل اختيار بعنايه جدا ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب. ولا يخفى على الجميع من قدوم سموه الكريم للمنطقه كسر الحاجز ما بين المواطن والحاكم الاداري وصار قدوه للمدراء الفروع الوزارات المختلفه وتفتيت ثقافه البرج العاج وصعوبه الوصول للمسؤل عند خدمه المواطن الجميع بدا في فتح مكتبه وتغير النظره في الاستقبال والخدمه المقدمه للمواطن. كلها هذه الثقافه زرعها سمو الامير بطريقه مباشره وغير مباشره ، والامير يستحق من الجميع التفاني والانطلاق والتحقيق التطلعات في جميع المجالات. فلا قائد من غير فريق عمل ولا فريق ينجح من غير قائد ملهم. عند اجتماع سموه الكريم مع الاعلاميين الاخير. وترك كل يدلي بدلوه ويستمع للجميع بعنايه. اختصر الموتمر في جملتين فقط قال انا احتاج معي في فريق العمل الى اشخاص فيهم خصلتان فقط. وهي العشق والاحتراف. وهذا قم الذكى الادراي. نعم بالفعل عندنا يكون الفريق العامل على درجه من الاحتراف والدرايه والتمكن مع الحب الشديد لدرجه العشق سوف ترى يختصر عليك كثيرا في العمل والجهد ويوصلك الى نتائج مبهره. شخصيه سموه الكريم مبهره وتصف بصفه القائد المتواضع وهذي صفه الكبار والشخص الذي ان يترك له اثر في عمله ومجتمعه. سمو الامير لا يحب الطراء والمدح والثناء ويرى ان اي عمل من مسؤليته ، و عند استماعي له في مؤتمره الاخير وختصار الموتمر في كلمتين فقط الاحتراف والعشق. نحتاج ان نذكر انفسنا دائما بهذي العبارات حتى تكون وقود وانطلاق اللابهار والانطلاق. وخير شكرا سمو الامير على كل درس او موقف نتعلم ومنه وانت الملهم الحقيقي لنا جميعا.
مشاركة :