إن صدقت النوايا فإن الاجتماعات التي تشهدها العاصمة النمساوية فيينا ستوفر أفضل السبل والفرص لإنقاذ سوريا مما يخطَّط لها من تقسيم وتدمير أو إبقاء نظام مجرم يعمل على إبادة كل مَن يعارضه. يوما الخميس والجمعة جمعت طاولات التفاوض تقريباً كل اللاعبين المؤثِّرين على الوضع في سوريا، الإيجابيين منهم والسلبيي
مشاركة :