قصة ملهمة بطلها أحد ذوى الهمم الذى تحدى إعاقته أعلى كرسيه ليكون الدكتور محمد كيلانى محمود، صاحب الـ٤٩ سنة، حيث ولد فى كنف أسرة بسيطة، وأصيب بإعاقة حرمته من التعليم، إلا أن عزيمته نجحت في قيادته لقهر المستحيل من بيع اللب والتسالى وتعلم الحرف، حتى الحصول على الماجستير والدكتوراة بدرجة امتياز مع مرتبة
مشاركة :