كيتو - أ ف ب رفض الرئيس الإكوادوري جييرمو لاسو الذي ورد اسمه في «وثائق باندورا» الإدلاء بشهادته، الأربعاء، أمام لجنة برلمانية مكلفة بالتحقيق في القضية، ما دفع اللجنة إلى استدعائه مجدداً، للمثول «بشكل إجباري» أمامها الجمعة. واستدعت اللجنة لاسو بتكليف من الجمعية الوطنية، لتوضيح مصادر الأموال التي كان يمتلكها في ملاذات ضريبية، حسب «وثائق باندورا». وكشف التحقيق الذي أجراه «الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين» أن لاسو يدير 14 شركة أوفشور - معظمها مقرها في بنما. وصوت 137 من أصل 105 نواب لفتح تحقيق ضد الرئيس، لتحديد ما إذا كان ينتهك «الولاية القانونية للميثاق الأخلاقي الذي يحظر على المرشحين وموظفي
مشاركة :