اتصل طفل نيوزيلندي يبلغ من العمر 4 أعوام بالشرطة وطلب حضورهم إلى منزله من أجل مشاهدة ألعابه وإبداء رأيهم فيها. وبحسب صحيفة نيويورك بوست، فقد طلب الطفل من الضباط الحضور لمنزله، حيث استغل أن والديه كانا منشغلين ليقوم بإجراء مكالمة طوارئ قبل أن يأخذ والد الطفل الهاتف منه مخبرا الشرطي أن المكالمة كانت بطريق
مشاركة :