تحقيق: منى البدوي بسبب أحوال مختلفة، منها أرجعها بعضهم إلى رفقاء السوء، وآخرون ضمّوها إلى الأحوال الخاصة، هجروا مقاعد الدراسة قبل انتهاء المرحلة الثانوية، ليجدوا أنفسهم بعد مرور سنوات وتحولهم إلى رجال مسؤولين عن أبناء وأسر، متعطشين لاستكمال دراستهم وتحقيق أحلامهم التي استفاقت بعد سبات عميق. عاد عدد من الشباب من مختلف الجنسيات للجلوس على مقاعد الدراسة بعد انقطاع طويل امتدّ إلى أكثر من 10 سنوات، اكتشفوا بعدها أهمية العلم وضرورة مواصلته مهما بلغ الإنسان من العمر، ودور التعلم في تطوير الفكر وبناء الإنسان والأسرة والمجتمعات. وساهمت الأبواب المشرعة والطرق الميسّرة التي توفرها دولة الإمارات لاستكمال
مشاركة :