تدعو التطورات التي يشهدها العالم اليوم في المجالات كافة، النظم والحكومات، إلى إعادة النظر لموقعها من ثورات التكنولوجيا وعلوم البرمجة، التي باتت «لغة العصر»، إذ يُعول عليها الآن لتغذية العقول في المجتمعات بمفاهيم جديدة تواكب مسارات الإبداع والابتكار التي يحملها المستقبل.
مشاركة :