أظهرت استطلاعات الرأي لدى خروج الناخبين من مراكز الاقتراع أن رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا وحزبه الديمقراطي الحر سيحتفظان بأغلبية في البرلمان على الرغم من تكبد خسائر قد تحد من مساعيه للتخفيف من التفاوت الحاد في توزيع الثروات في البلاد. ويعتبر احتفاظ الحزب الحاكم بالأغلبية في البرلمان أمرا أساسيا لكيشيدا الذي لم يمض على توليه المنصب سوى أسابيع في البلاد وفي الحزب. ويمنح احتفاظ الحزب بالأغلبية منفردا قادة الحزب القدرة على تشكيل السياسات في البلاد دون الاعتماد على حزب كوميتو شريكه الأصغر في الائتلاف الحاكم لكن استطلاعات رأي أجرتها هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية(إن.إتش.كيه) تظهر أن الحزب
مشاركة :