فى المرة الأولى ذهب الكاتب الروائى الكبير الأستاذ إبراهيم عبدالمجيد إلى طبيب مصرى شهير يحمل لقب أستاذ دكتور سائرا على قدميه شاكيا له من صعوبة فى المشى، وبعد التصوير المقطعى، وبعد إجراء عدد من التحاليل شخص الطبيب حالته على أنها خشونة فى الفقرات ونصح بضرورة البدء فى العلاج الطبيعى، وفى المرة الثانية ذهب
مشاركة :