قبل عشرة أيام من الارتطام، ستطلق المركبة الرئيسية قمراً اصطناعياً صغيراً، سيستخدم نظام الدفع الخاص به ليحرف مساره الخاص قليلاً. وبعد ثلاث دقائق من الاصطدام، سيطير القمر الاصطناعي فوق ديمورفوس لمراقبة أثر الارتطام، وربما الحفرة التي قد يكون أحدثها على سطح الكويكب.
مشاركة :