أصدرت الدكتورة سعاد الصباح طبعة جديدة من ديوانها "إليك يا ولدي " الذي حمل رقم الطبعة الثالثة عشرعن دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع، بعد أن كانت طبعته الأولى قد صدرت عن دار المعارف بالقاهرة 1982، وذلك تزامنا مع عودة الحياة إلى معارض الكتب العربية. وكانت الشاعرة سعاد الصباح قد كرّست هذا الديوان لرصد حادثة
مشاركة :