يشارك نخبة من العاملين في مجالي الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية في الدولة، في اللقاء السنوي الأول مع الصحافة، الذي ينظمه مسار الصحافة بكلية المعلومات والإعلام والعلوم الإنسانية في جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا، تحت عنوان الصحافة المطبوعة والإلكترونية.. الواقع والتحديات. يتحدث في اللقاء كل من ناصر الظاهري، ناشر ورئيس تحرير موقع الهدهد، الصادر بخمس لغات عالمية، ممثلاً عن الصحافة الإلكترونية، ومصطفى الزرعوني، رئيس تحرير صحيفة الخليج تايمز اليومية الصادرة بالإنجليزية، ممثلاً عن الصحافة المطبوعة، إضافة إلى نخبة من عمداء كليات الإعلام والاتصال الجماهيري، ومسؤولي تحرير وإدارة في مؤسسات صحفية بالدولة. يعقد اللقاء يوم الاثنين 9 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، في مركز الشيخ زايد للمعارض والمؤتمرات بجامعة عجمان في الجرف، الساعة العاشرة صباحاً. ويتناول عدداً من القضايا التي تتعلق ببقاء الصحافة المطبوعة أو اختفائها، مع هيمنة المواقع والصحافة الإلكترونية، وما الفروق الأساسية بين كل من الشكلين تحريرياً، من حيث المحتوى، وفيما يتعلق بالإعلان، والموارد المالية لكلتا المؤسستين. ويجري على هامش اللقاء إقامة عرض لمطبوعات صحفية مختلفة. وتتناول ورشة المواقع الإخبارية والمنوعة، وكيفية ممارسة أعمالها، والفروق بينها فيما يتعلق بمستوى الدخول عليها، إضافة إلى مجموعة أخرى من الموضوعات. يشارك نخبة من العاملين في مجالي الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية في الدولة، في اللقاء السنوي الأول مع الصحافة، الذي ينظمه مسار الصحافة بكلية المعلومات والإعلام والعلوم الإنسانية في جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا، تحت عنوان الصحافة المطبوعة والإلكترونية.. الواقع والتحديات. يتحدث في اللقاء كل من ناصر الظاهري، ناشر ورئيس تحرير موقع الهدهد، الصادر بخمس لغات عالمية، ممثلاً عن الصحافة الإلكترونية، ومصطفى الزرعوني، رئيس تحرير صحيفة الخليج تايمز اليومية الصادرة بالإنجليزية، ممثلاً عن الصحافة المطبوعة، إضافة إلى نخبة من عمداء كليات الإعلام والاتصال الجماهيري، ومسؤولي تحرير وإدارة في مؤسسات صحفية بالدولة. يعقد اللقاء يوم الاثنين 9 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، في مركز الشيخ زايد للمعارض والمؤتمرات بجامعة عجمان في الجرف، الساعة العاشرة صباحاً. ويتناول عدداً من القضايا التي تتعلق ببقاء الصحافة المطبوعة أو اختفائها، مع هيمنة المواقع والصحافة الإلكترونية، وما الفروق الأساسية بين كل من الشكلين تحريرياً، من حيث المحتوى، وفيما يتعلق بالإعلان، والموارد المالية لكلتا المؤسستين. إضافة إلى وضعية فروق الدخل للعاملين في كلا المجالين، وفروق ممارسة عملهم، وأدائهم المهني، من حيث السبق وحجم تقبل مؤسسات المجتمع. ومقارنات بين واقع الصحافة في الدولة وواقعها في مناطق أخرى من العالم. ومستقبل الصحافة كما نعرفه اليوم، وكيف سيكون في المستقبل المنظور؟ ويجري على هامش اللقاء إقامة عرض لمطبوعات صحفية مختلفة. وتتناول ورشة المواقع الإخبارية والمنوعة، وكيفية ممارسة أعمالها، والفروق بينها فيما يتعلق بمستوى الدخول عليها، إضافة إلى مجموعة أخرى من الموضوعات.
مشاركة :