دعت بعثة مراقبة تابعة للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، إلى إجراء محادثات جديدة بشأن الحديدة في الوقت الذي قصفت فيه قوات التحالف بقيادة السعودية مناطق إلى الجنوب من المدينة الساحلية، وهي مناطق زحف إليها الحوثيون. والضربات الجوية التي بدأت أمس الأحد هي الأولى منذ أواخر عام 2018 عندما قبلت الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية والحوثيون المتحالفون مع إيران اتفاقا برعاية الأمم المتحدة على هدنة في الحديدة وإعادة انتشار لقوات الجانبين لم تحدث في أي وقت. ونقلت وسائل إعلام سعودية قول التحالف، اليوم الإثنين، إنه نفذ 11 عملية “خارج مناطق نصوص اتفاق استوكهولم” لدعم القوات العاملة في الساحل الغربي.
مشاركة :