رفض الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، مشروع أنبوب النفط المثير للجدل كيستون إكس إل لربط كندا بالولايات المتحدة، وذلك بعد سنوات من النقاش السياسي الحادة حول هذا المشروع. وقال، في تصريحات الليلة: إن وزارة الخارجية قررت أن مشروع كيستون ليس في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة. وأنا أوافق على هذا القرار. ورأى أوباما، أن المشروع لن يترك آثاراً كبرى على الاقتصاد الأمريكي. ويعارض الديمقراطيون ومنظمات غير حكومية لحماية البيئة، المشروع، بسبب خطر حوادث التسرب النفطي، لكن الجمهوريين يؤيدونه باعتباره مشروعاً سيوفر فرص عمل للأمريكيين.
مشاركة :