حذر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارتن جريفيث، من أن الانهيار الاقتصادي في أفغانستان «يحدث أمام أعيننا»، وحث المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات لوقف «السقوط الحر». وقال جريفيث: «إن الدول المانحة بحاجة إلى الاتفاق على أنه فضلاً عن المساعدات الإنسانية الطارئة، فإن هناك حاجة إلى دعم الخدمات الأساسية للشعب الأفغاني، بما في ذلك التعليم والمستشفيات والكهرباء، ودفع رواتب موظفي الحكومة، ويجب عليها ضخ سيولة في الاقتصاد الأفغاني الذي شهد إغلاقاً محكماً للنظام المصرفي». وفي سياق متصل أعلنت المفوضة الأوروبية إيلفا يوهانسون، في ختام اجتماع لوزراء الداخلية الأوروبيين في بروكسل، أن 15
مشاركة :