توجه سكان كاليدونيا الجديدة الأحد في إلى صناديق الاقتراع للتصويت للمرة الثالثة والأخيرة للاستقلال عن فرنسا. ويشكل هذا الاستفتاء خطوة أخيرة في مسيرة إنهاء الاستعمار التي بدأت قبل ثلاثين عاما في هذه الأراضي الفرنسية الاستراتيجية بالمحيط الهادئ. وأعلن الاستقلاليون مقاطعتهم الاقتراع لأنه لا يمكن تنظيم "حملة عادلة" في الأرخبيل الذي ضربه وباء فيروس كورونا بقوة منذ أيلول/سبتمبر .
مشاركة :