لم يعد أحد قادراً على تحمل الإرهاب، فالعالم كله امتلأ بالرعب والخوف من انتشار التكفيريين، فمن المسؤول عن هذه الفوضى؟ منطقتنا أصبحت عالة وبلاء على العالم بأكمله، فالمؤتمرات والعواصم الدولية صارت مزدحمة بسبب مشاكلنا الداخلية، ليس ذلك فحسب بل صدّرنا لهم شعوبنا كلاجئين ليستجدوا العالم، كما صدّرنا لهم المفخخات البشرية والكلاب الآدمية التي لا تُستأنس إلا…
مشاركة :