تكرّم الدنمارك كاتبها الأكثر شهرة هانز كريستيان أندرسن بمتحف حديث في مسقط رأسه، يُدخل زائريه إلى عوالم الخيال التي جسّدها بكتاباته. ويعرب الزوار عن سعادتهم بهذا المتحف، الذي أُعيد افتتاحه في الصيف وشهد أعمال ترميم اكتملت خلال ديسمبر/كانون الأول الماضي، قبل إغلاقه مجدداً ضمن إجراء مكافحة الموجة الجديدة من «كوفيد 19». وألهمت أعمال أندرسن التي كان يعتبرها الأخير بمثابة أطفاله، عدداً لا يحصى من أفلام «ديزني» وعروض الباليه والأغاني والكتب، ومن بينها «ذي ليتل ميرميد»، و«ذي سنو كوين». وتوضح الخبيرة لوني فايدمان، أن متحف أندرسن القديم في المدينة الكائنة وسط الدنمارك، كان «متحفاً تقليدياً للسيرة
مشاركة :