أكد الأمير عبدالله بن مساعد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية أن الطب الرياضي أحد الركائز الأساسية والهامة لصناعة الأبطال الأولمبيين وتأهيلهم للتميز، معتبرا أن جزءا من حياة الرياضي إجمالا يتوقف على اهتمامه بالجانب الصحي في كل جوانبه الحياتية. جاء ذلك عقب افتتاح سموه ملتقى الطب الرياضي بفندق الريتز كارلتون الذي يشهد تنظيم دورة متقدمة لأطباء الفرق الرياضية وأخرى لتأهيل الإصابات الرياضية حيث تقام ورش عمل وندوات موجهة للمختصين في الإصابات الرياضية، وكان سمو الأمير عبدالله بن مساعد قد تسلم فور وصوله عضوية اتحاد الطب الرياضي واستمع لشرح عن مناشط وبرامج الاتحاد.
مشاركة :