أعلنت شركة وزادت الطلبات الحكومية من هذا النوع إلى نحو 41 ألفا، ومعظمها من السلطات الأميركية. وذكرت الشركة في تدوينة، الأربعاء، أن المحتوى الذي تم حظره لمخالفته القوانين المحلية زاد إلى أكثر من الضعفين في نفس الفترة مقارنة بالنصف الثاني من 2014، وبلغ 20 ألفا و568 قطعة. ويطالب قطاع التكنولوجيا بمزيد من الشفافية بشأن طلبات البيانات من الحكومات، سعيا لتبديد المخاوف إزاء دوره في برامج مراقبة سرية، كشف عنها المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأميركية إدوارد سنودن. وبدأت شركات فيسبوك وميكروسوفت وياهو، وألفابيت التي كانت تعرف سابقا باسم غوغل، العام الماضي، في نشر تفاصيل عن عدد الطلبات الحكومية للحصول على بيانات التي تتلقاها.
مشاركة :