وفي كلمة ضيوف الندوة أوضح معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند أن خطورة الفتوى بغير علم والتصدي للفتوى من غير أهلها , مضرة بالعباد والبلاد،. وقال إن أمتنا في هذا الوقت تتعرض لهجمة شرسة من أرباب الفكر الضال فهم دعاة على أبواب جهنم يفتون بغير علم فيضلون مع ضلالهم، مشيرا إلى أن هذه الندوة تأتي في مواجهة مثل هذه الهجمة الشرسة لكونها تحمل عنوان التأثير والتأثر في المتغيرات فتتضاعف المسؤولية على أهل العلم من العلماء الراسخين في تبيان العلم، خاصة وأن اسم الكرسي يحمل علما من أعلام الفتوى هو سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله . // انتهى // 14:55 ت م تغريد
مشاركة :