قرية أثيريدو في مطلع التسعينيات من القرن الماضي، كانت تضمّ نحو 70 منزلاً يعيش فيها 160 شخصاً هؤلاء اضطّروا إلى مغادرة قريتهم بعدما أغلق مصنع الطاقة الكهرومائية البرتغالي بوابات السدّ المقام على نهر ليميا بالوادي حيث تقع القرية التي غمرتها مياه الحوض المائي.
مشاركة :