محمد بن راشد.. فارس يعشق «الرقم 1»

  • 11/25/2015
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي (الاتحاد) إذا كان السؤال عن راعي الإبداع وداعم المبدعين، فإن الإجابة هي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإذا استفسر أحد عن العاشق الأول لـ «الرقم واحد»، فإن الإجابة واحدة أيضاً هي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وإذا لجأ أي شخص إلى جوامع العلوم والأفكار ومراكز المعلومات، سواء كانت مواقع أو مراجع أو مكتبات باحثاً عن رجل المبادرات الأول في العالم، فإن الإجابة واحدة هي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم. ومع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم السماء تمطر مبادرات، منها الإنسانية والعلمية، والثقافية والرياضية، والتربوية والإعلامية، لتشجيع التفوق والتميز، وتحفيز الإبداع والابتكار، لأنه يبحث لشعبه وشعوب المنطقة عن الرقم واحد في السعادة، وفي التوحد والتآلف، وفي الرفاهية والتطور. ولمن يتابع حركة التطور في الإمارات تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يستطيع أن يكتشف بسهولة أن الفارق بين الحلم والحقيقة لحظات، نعم فقد أصبحت الإمارات هي أرض الأحلام، وعنوان النهضة، وأهم رموز العطاء في العالم. والرياضة ليست ببعيدة عن هذا الإبداع، فصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رياضي من طراز فريد، فارس العرب بكل معاني الكلمة.. وبطل العالم في سباقات القدرة، وفوق كل هذا وذاك هو ملهم الرياضيين والأبطال وراعيهم على المستوى العربي، لا يكافئ أبناء شعبه فقط، ولا يدعم الإبداع في حدود الوطن فحسب، إنما يرعى الإبداع والتميز في كل مكان بأرض العرب، ويفيض بعطائه ليشمل كل ربوع العالم في مختلف المجالات، لأن تجربة سموه الناجحة في تحويل الحلم إلى حقيقة أصبحت ملكاً لكل الراغبين في الإبداع بالعالم. ويشعر الرياضيون في الإمارات دائماً بأنهم محظوظون بدعم القيادة الرشيدة، وبمبادرات أصحاب السمو الشيوخ لتطوير قطاع الرياضة وتحقيق النهضة المأمولة فيه، ولهذا فقد أصبحت الإمارات قبلة الرياضة العالمية، وأرض التقدير لكل المتميزين، وساحة التنافس الشريف في كل البطولات العالمية، والقارية، وانتزعت مكانتها المرموقة في تنظيم كبرى البطولات والأحداث. ... المزيد

مشاركة :