شركة رقمي
نقل من موقع
بالنسبة لصناعة سينما ناشئة كتلك التي رأت النور في أوغندا عام 2005، قد يبدو الحديث عن زيادة أعداد صانعات السينما أو حتى تحقيق المساواة بين الجنسين داخل بيئة العمل - وسط منظومة فنية يهيمن عليها الذكور - دربا من الخيال. فالصورة النمطية
مشاركة :