دبي: «الخليج» اختتمت «قمة المعرفة» جلساتها الافتراضية التي نظمتها مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث شهد اليوم الأخير من الجلسات مناقشة عدد من الموضوعات أبرزها تأسيس مجتمعات شاملة ومتاحة لذوي الهمم، وتعلم المستقبل ودوره في تقليل ضعف الإنسان ودور المعرفة في انتقال الطاقة وتشجيع الحوار في السياسات المتعلقة بالعلوم. وتناولت أولى الجلسات الختامية بعنوان «المشاركة في خلق مستقبل مرن وأثرها في تأسيس مجتمعات شاملة ومتاحة لذوي الهمم» محاور عدة متعلقة باستراتيجيات دمج ذوي الهمم في المجتمعات عبر مناهج قائمة على الحقوق. وشارك في الجلسة الدكتور فيكتور بينادا